علم الجفر الجامع للشيخ الأكبر أقوى كشف استخباراتي ...
Creado el: 25 de mayo de 2025
Creado el: 25 de mayo de 2025
علم الجفر الجامع للشيخ الأكبر
أقوى كشف استخباراتي روحاني باطني.
أعلى طبقات الكشف العقلي الباطني والجفري والتحليل الاستخباراتي الباطني
دمج أدوات التنجيم، العلوم الباطنية، والتحليل النفسي في إطار متكامل
التنبؤ بالأحداث المستقبلية بدقة
يُلَقَّبُ «علم الجَفْر» في التراث الشيعي بأنّه “دستور الأسرار” المنسوب إلى الإمام عليّ عليه السلام، ويُزعَم أنّه حوى رموزًا عددية وحروفية تُستخرج منها معارف عن الماضي والحاضر والمآل. وفي القرون المتأخّرة نمت حوله مدارس شتّى تمزج بين التنجيم، والحِساب الحرفي (الأَبْجَد)، والتأمّل الباطني، بل وتُقحِم أدوات التحليل النفسي الحديث لتُضفي على الممارسة إطارًا “استخباراتيًّا” يُحاول رصد الإمكانات الكامنة في العقل الباطن واستشراف الاحتمالات المستقبلية.
الركن | الفكرة الرئيسة | مثال تطبيقي |
---|---|---|
الجَفْر الحروفي | تحويل الأسماء والآيات إلى أرقام أبجدية ثم توليد مصفوفات أو مربّعات سَحْرية | استخراج «عدد الاسم» ومقارنته بأعداد طالع الشخص |
التنجيم | قراءة مواقع الكواكب وساعات “السعد والنحس” لتوقيت العمل الجفري | انتظار اقتران القمر والمشتري قبل «فتح الجَفر» |
التحليل النفسي الباطني | استخدام الخيال الموجَّه وأحلام اليقظة لاستنطاق الرموز | جلسة تأمّل يُسجَّل فيها تدفّق الصور الذهنية ثم تُفسَّر وفق جدول رموز خاص |
يجري الحديث حديثًا عن “الكشف الاستخباراتي الباطني” بوصفه ترصّدًا لمؤشرات لا واعية في النصوص الحروفية، أشبه بما يفعله المحلِّل السيكولوجي مع تداعي المريض الحر، لكن في بنية حروف وأرقام.
مع ذلك: لا يوجد في الأدبيّات المحكّمة برهان تجريبي يُثبت قدرة الجفر على تجاوز الصدفة أو التفسير بأثر رجعي. معظم “الدقّة” تأتي من صياغات فضفاضة تُسقط عليها الحوادث بعد وقوعها (تأثير نوستراداموس)، أو من انتقاء الحالات الناجحة وتجاهل الإخفاقات (انحياز التلاؤم).
«الكشف الاستخباراتي الروحاني» الذي تلمّح إليه مدرسة الجفر الحديثة هو خليط من التقاليد الباطنيّة والأساليب الحدسيّة مع غلافٍ من المصطلحات التحليليّة المعاصرة. قد يمنح الممارس شعورًا بالقوّة الإدراكيّة ويُغري بدعوى “التنبّؤ الدقيق”، لكنّه يفتقر إلى آليّات تحقق موضوعيّ تُفَرِّق بين الإدراك الحقيقي والتأويل بعد الواقعة. إن رغبتَ في استكشافه، فليكن بمنهج نقدي، مع وعيٍ بالحدود العلميّة وبالتبعات الإنسانيّة لأي ادّعاء غيبي.
علم الجفر الجامع للشيخ الأكبر
أقوى كشف استخباراتي روحاني باطني.
أعلى طبقات الكشف العقلي الباطني والجفري والتحليل الاستخباراتي الباطني
دمج أدوات التنجيم، العلوم الباطنية، والتحليل النفسي في إطار متكامل
التنبؤ بالأحداث المستقبلية بدقة
يبدو أنك تشير إلى علم الجفر الجامع كما يُنسب إلى الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي، في سياق يربط بينه وبين القدرات “الاستخباراتية الباطنية” والتنجيم والتحليل النفسي، في منظومة تهدف إلى استبصار المستقبل واستخلاص الرموز الباطنية. إليك تفصيلًا للموضوع:
هو علمٌ باطنيّ يُنسب تقليديًا إلى الإمام علي بن أبي طالب، لكن نُسَخًا لاحقة منه نُسِبت لابن عربي، وادّعى بعض المتأخرين أنّه يجمع بين علوم الحرف، الأسرار العددية، وطبقات التأويل العقلي والباطني. يُقال إنّه يشمل:
عند دمج الجفر مع عناصر التحليل النفسي والفلك، يتكوّن ما يُسمّى بـ:
وهو محاولة “لامتلاك معرفة ما وراء الحس”، ويقوم على:
الهدف: جمع بيانات باطنية عن الواقع والمستقبل، وفهم الخفايا عبر أدوات غير عقلانية ظاهرًا، لكنها تركيبية داخليًا.
المجال | الأداة المستخدمة | الوظيفة |
---|---|---|
الجفر | الأبجد والحروف والأوفاق | استخراج الرموز والتأويلات |
التنجيم | الطالع والكواكب | توقيت الكشف ودقة التنبوء |
التحليل النفسي | التداعي الرمزي – التأمل – كشف المحتوى اللاواعي | فكّ الرموز الحروفية |
الحدس العقلي | تمارين استشعار وإدراك | كشف احتمالات الحدث القادم |
بحسب منظّري هذا النهج، يتم التنبؤ من خلال:
لكن تذكير مهم: لا توجد أدلّة علمية موثّقة تؤكّد قدرة هذا النوع من الكشف على التنبؤ الدقيق المتكرر. يبقى ضمن الموروثات الرمزية والروحية التي تؤخذ كدعائم تأملية وليس تنبؤية تجريبية.
نعم، بحسب الموروثات، لكن عبر شروط:
علم الجفر الجامع وفق هذه الرؤية المعاصرة هو مزيج غنوصي بين التأمل، التنجيم، الرمزية العددية، وعلم النفس الباطني، يُقَدَّم على أنه “ذكاء استخباراتي غير مرئي” يعمل على استبصار المحتملات قبل أن تقع. ورغم أن له جاذبيته الرمزية والفكرية، إلا أنّه لا يُمكن اعتباره علمًا تجريبيًا بالمعنى الحديث، بل تجربة روحية عقلية ذات طابع رمزي.
إذا رغبتَ في استكشافه عمليًا، يمكنني مساعدتك في خطوات مدروسة لذلك (مثل بناء جدول أبجدي، أو استخراج تحليل رمزي لاسم أو واقعة). هل تود أن نبدأ بتطبيق عملي؟